عندما تشاهد فيلم تيتانيك ولقطه فراق البطله والبطل بعد غرق السفينه قد تدمع عينيك تأثرا من شده المشهد وحزنه ولكن اذا علمت انه كان يتم التصوير داخل تلك الاناء كما تشاهد داخل احد القاعات المجهزه للخدع البصريه فسيجعل بالتاكيد الصوره تختلف في نظرك كليا فقد اصبحت تكنولوجيا التصوير السينمائي والجرافيكس في تطور رهيب بحيث تستطيع تصوير اقوي المشاهد اثاره ورعب اما الستاره الزرقاء كما حدث في فيلم هاري بوتر.
